المهدي يتهم «الوطني» بحماية التكفيريين الجدد
اتهم زعيم حزب الامة القومي وامام طائفة الانصار الصادق المهدي ، المؤتمر الوطني بحماية من اسماهم بـ»التكفيريين الجدد» ، وقال ان هذه الجماعات توالي الحزب الحاكم.
واستعرض المهدي، الذي كان يخطب في مسجد ودنوباوي امس الجمعة، جملة شواهد علي تفشي التشدد.
وقال، ان خمسين عالما أصدروا بيانا كفروا فيه من ينادي بتقرير المصير للجنوب، وأعلنوا أن من يصوت لمسيحي أو علماني يخرج من الاسلام. وعلى نفس المنوال أصدر المجلس العلمي لأنصار السنة بيانا يكفرون فيه من ينتخب مسيحيا أو امرأة.
واضاف ، ان جماعة الكتاب والسنة أعلنت حرمة التداول السلمي للسلطة، وأن الحاكم اليوم وحده هو الشرعي ولا يخلفه أحد الا كما خلف عمر بن الخطاب أبا بكر الصديق، وان من خالف هذا النهج يقاتل.
واشار الى نشر منبر السلام العادل، لافتات تخوّن وتفسّق وتدين بألفاظ عنصرية من يوالي الحركة الشعبية.
وانتقد رئيس حزب الامة، تخلي بعض رجالات الطرق الصوفية عن رسالة التصوف الحقيقية بعد ان جعلوا طرقهم بقالات في أسواق الحكام، مضيفا ان الحكام دجنوا مؤسسات وجامعات ومعاهد التعليم الديني وصيروها أبواقا.
ونوه الى ان ساحة الاسلام اقتحمها غلاة أتوا أقوالا وأفعالا ضارة بالاسلام والمسلمين، وزاد «هؤلاء جنود بقصد أو بدون قصد لأجندة أعداء الدين والوطن».
اتهم زعيم حزب الامة القومي وامام طائفة الانصار الصادق المهدي ، المؤتمر الوطني بحماية من اسماهم بـ»التكفيريين الجدد» ، وقال ان هذه الجماعات توالي الحزب الحاكم.
واستعرض المهدي، الذي كان يخطب في مسجد ودنوباوي امس الجمعة، جملة شواهد علي تفشي التشدد.
وقال، ان خمسين عالما أصدروا بيانا كفروا فيه من ينادي بتقرير المصير للجنوب، وأعلنوا أن من يصوت لمسيحي أو علماني يخرج من الاسلام. وعلى نفس المنوال أصدر المجلس العلمي لأنصار السنة بيانا يكفرون فيه من ينتخب مسيحيا أو امرأة.
واضاف ، ان جماعة الكتاب والسنة أعلنت حرمة التداول السلمي للسلطة، وأن الحاكم اليوم وحده هو الشرعي ولا يخلفه أحد الا كما خلف عمر بن الخطاب أبا بكر الصديق، وان من خالف هذا النهج يقاتل.
واشار الى نشر منبر السلام العادل، لافتات تخوّن وتفسّق وتدين بألفاظ عنصرية من يوالي الحركة الشعبية.
وانتقد رئيس حزب الامة، تخلي بعض رجالات الطرق الصوفية عن رسالة التصوف الحقيقية بعد ان جعلوا طرقهم بقالات في أسواق الحكام، مضيفا ان الحكام دجنوا مؤسسات وجامعات ومعاهد التعليم الديني وصيروها أبواقا.
ونوه الى ان ساحة الاسلام اقتحمها غلاة أتوا أقوالا وأفعالا ضارة بالاسلام والمسلمين، وزاد «هؤلاء جنود بقصد أو بدون قصد لأجندة أعداء الدين والوطن».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق