اخبار محلية - علي معدي:أشكر كل من حضر محاكمة المشايخ الدروز
الشيخ علي معدي:أشكر كل من حضر محاكمة المشايخ الدروز
موقع بانيت وصحيفة بانوراما
10/07/2012 10:06
الشيخ علي معدي
جاء فيه فيما جاء :" نتوجّه بهذا بجزيل الشكر وجميل العرفان، لجميع المشايخ والإخوة من مختلف قرانا المعروفيّة ولجميع الشخصيات والقيادات والإخوة من مختلف طوائف أبناء شعبنا في الداخل الذين حضروا محاكمة المشايخ بتاريخ 20/6/2012م الماضي ووقفوا إلى جانبنا وجانب حقنا في التواصل.
إن الجلسة القادمة بتاريخ 12/7 القادم، واقتصرنا على الدعوة لأعضاء لجنة التواصل فقط، لكي لا نثقل على كاهلكم وتعطيل أشغالكم وأعمالكم، فشكرنا لجميع الإخوة الذين يتصلون ويسألون ويريدون الحضور. يكفينا دعمكم المعنوي ودعواتكم.
إن هذه المحاكمة السياسيّة لن تثنينا عن عزمنا في المضي قدماً في تواصلنا مع أهلنا وأبناء شعبنا، وزيارة أماكننا المقدسة، مهما طالت ومهما كانت نتائجها،. طريقنا واضح، ومطلبنا حق، لن تخيفنا المحاكمات ولا السجون، وعلى الله فليتوكل المؤمنون"- الى هنا نص البيان الذي وصل لموقع بانيت وصحيفة بانوراما.
21/06/2012 19:29:23
مجموعة صور التقطت عدسة موقع بانيت وصحيفة بانوراما
الشيخ علي معدي:أشكر كل من حضر محاكمة المشايخ الدروز
موقع بانيت وصحيفة بانوراما
10/07/2012 10:06
وصل لموقع بانيت وصحيفة بانوراما بيان من الشيخ علي معدي رئيس لجنة التواصل الدرزية عرب الـ 48 حول محاكمة المشايخ الدروز.
الشيخ علي معدي
جاء فيه فيما جاء :" نتوجّه بهذا بجزيل الشكر وجميل العرفان، لجميع المشايخ والإخوة من مختلف قرانا المعروفيّة ولجميع الشخصيات والقيادات والإخوة من مختلف طوائف أبناء شعبنا في الداخل الذين حضروا محاكمة المشايخ بتاريخ 20/6/2012م الماضي ووقفوا إلى جانبنا وجانب حقنا في التواصل.
إن الجلسة القادمة بتاريخ 12/7 القادم، واقتصرنا على الدعوة لأعضاء لجنة التواصل فقط، لكي لا نثقل على كاهلكم وتعطيل أشغالكم وأعمالكم، فشكرنا لجميع الإخوة الذين يتصلون ويسألون ويريدون الحضور. يكفينا دعمكم المعنوي ودعواتكم.
إن هذه المحاكمة السياسيّة لن تثنينا عن عزمنا في المضي قدماً في تواصلنا مع أهلنا وأبناء شعبنا، وزيارة أماكننا المقدسة، مهما طالت ومهما كانت نتائجها،. طريقنا واضح، ومطلبنا حق، لن تخيفنا المحاكمات ولا السجون، وعلى الله فليتوكل المؤمنون"- الى هنا نص البيان الذي وصل لموقع بانيت وصحيفة بانوراما.
صور وتفاصيل اضافية من محاكمة المشايخ بالناصرة الشهر الفائت
من ايمان دهامشة مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما
من ايمان دهامشة مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما
21/06/2012 19:29:23
قرر قاضي محكمة الصلح في مدينة الناصرة، تأجيل الجلسة والمداولة في قضية محاكمة مشايخ الدروز حتى تاريخ 12 تموز من العام الجاري،
وذلك على خلفيّة الزيارة التي قام بها وفد من لجنة الوطنية للتواصل ضمّ المئات من رجال الدين ورافقه النائب سعيد نفاع عام 2007 إلى سوريّا وآخر في العام2010 إلى لبنان، لزيارة الأماكن المقدسة ولملاقاة الأهل.
وقبيل انعقاد الجلسة، اقيمت تظاهرة على الشارع الرئيسي تميزت بحضور رجال دين، مسؤولين من التجمع الوطني الديمقراطي ومن بينهم عضو الكنيست جمال زحالقة، الامين العام للتجمع عوض عبد الفتاح واخرين.
كما وانه تغيب عن حضور الجلسة 14 شيخا من اصل 16 الذين ستتم محاكمتهم بتهمة السفر إلى "دولة عدو بشكل غير قانوني والمساعدة في ترتيب سفر إلى دولة عدو".
وفي حديث لمراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع الشيخ علي معدي قال: "هذه المحاكمة لم تشهد مثلها العصور الوسطى لانها لا تستند على اي منطق لا انساني شرعي ولا قانوي ودولي، مشروع التواصل الانساني الذي تبنته سوريا العروبة. ومن ارض الاباء والاجداد نوجه الى الشعب السوري الكريم قيادة وحكومة وشعبا في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الوطن العزيز، نوجه اليهم كتاب الله العزيز والانبياء والرسل الكرام ان يتصافوا ويتحدوا ويتلاحموا بما فيه مصلحة عليا للشعب".
معدي: "لن تقف امامنا الحدود ولا الاسلاك الشائكة"
وتابع معدي: "لا ناخذ ولا نتوقع من هذه المؤسسة اي خير، وهذه المحاكمة اذا كانت محاكمة عادلة فلن يكون لديهم اي مستند لمحاكمتنا، والكن اذا كانت محاكمة ظالمة فالانبياء ظلموا وسجنوا، هذا الحق يجب ان نذكره انه معطى لجميع ابناء شعبنا بمختلف طوائفهم، فلماذا الكيل بمكيالين ؟. المؤسسة الاسرائيلية تعلم علم اليقين باننا لن نتنازل عن حقنا ولم نسمح بكرامتنا لا تهبنا المحاكمات والسجون، وحتى لو سجنا بعدها سيستمر هذا المشروع ولن تقف امامنا الحدود ولا الاسلاك الشائكة".
اما الاب خوري صالح فقال: "ناتي اليوم لكي نقف الى جانب رجال الدين، فلا فرق لدينا بين درزي، مسيحي، مسلم ويهودي وجميع رجال الدين هم سواء، لذلك نحن نقف في هذا اليوم معا حتى نظهر ان دفاعنا عن انفسنا هو محبتنا للاخرين.
السلام هو شعارنا كرجال الدين واصحاب ديانات سماوية، السلام هو رسالتنا للامم، لذلك نطلب ان تحقق رسالتنا بدور القضاء وان يكون احترام لرجال الدين بغض النظر من اي طائفة هم".
وقال محمد زيدان رئيس لجنة المتابعة لقضايا الجماهير العربية: "ان المحكمة سياسية من الدرجة الاولى بفتح ملف ضد مشايخ دروز وضد اشخاص ذهبوا الى سوريا للتواصل الاجتماعي والتواصل في هذا النسيج الاجتماعي بين دروز في سوريا وفي اسرائيل وفي اي مكان اخر. اعتقد ان هذا حق طبيعي وانساني وهم ذهبوا ليس بصفتهم ارهابين ولم يذهبوا ليقيموا نواة لاقامة عمليات ضد امن الدولة، هم ذهبوا من اجل التواصل. انا ارى ان هذه المحكمة هي محكمة سياسية من الدرجة الاولى لمنع هذا النسيج الاجتماعي من التواصل مع بعضهم البعض، وانا ارى من حقنا جميعا في البلاد ان ندافع عن بعضنا البعض وان نرفض هذه التهم جملة وتفصيلا".
وقبيل انعقاد الجلسة، اقيمت تظاهرة على الشارع الرئيسي تميزت بحضور رجال دين، مسؤولين من التجمع الوطني الديمقراطي ومن بينهم عضو الكنيست جمال زحالقة، الامين العام للتجمع عوض عبد الفتاح واخرين.
كما وانه تغيب عن حضور الجلسة 14 شيخا من اصل 16 الذين ستتم محاكمتهم بتهمة السفر إلى "دولة عدو بشكل غير قانوني والمساعدة في ترتيب سفر إلى دولة عدو".
وفي حديث لمراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع الشيخ علي معدي قال: "هذه المحاكمة لم تشهد مثلها العصور الوسطى لانها لا تستند على اي منطق لا انساني شرعي ولا قانوي ودولي، مشروع التواصل الانساني الذي تبنته سوريا العروبة. ومن ارض الاباء والاجداد نوجه الى الشعب السوري الكريم قيادة وحكومة وشعبا في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الوطن العزيز، نوجه اليهم كتاب الله العزيز والانبياء والرسل الكرام ان يتصافوا ويتحدوا ويتلاحموا بما فيه مصلحة عليا للشعب".
معدي: "لن تقف امامنا الحدود ولا الاسلاك الشائكة"
وتابع معدي: "لا ناخذ ولا نتوقع من هذه المؤسسة اي خير، وهذه المحاكمة اذا كانت محاكمة عادلة فلن يكون لديهم اي مستند لمحاكمتنا، والكن اذا كانت محاكمة ظالمة فالانبياء ظلموا وسجنوا، هذا الحق يجب ان نذكره انه معطى لجميع ابناء شعبنا بمختلف طوائفهم، فلماذا الكيل بمكيالين ؟. المؤسسة الاسرائيلية تعلم علم اليقين باننا لن نتنازل عن حقنا ولم نسمح بكرامتنا لا تهبنا المحاكمات والسجون، وحتى لو سجنا بعدها سيستمر هذا المشروع ولن تقف امامنا الحدود ولا الاسلاك الشائكة".
اما الاب خوري صالح فقال: "ناتي اليوم لكي نقف الى جانب رجال الدين، فلا فرق لدينا بين درزي، مسيحي، مسلم ويهودي وجميع رجال الدين هم سواء، لذلك نحن نقف في هذا اليوم معا حتى نظهر ان دفاعنا عن انفسنا هو محبتنا للاخرين.
السلام هو شعارنا كرجال الدين واصحاب ديانات سماوية، السلام هو رسالتنا للامم، لذلك نطلب ان تحقق رسالتنا بدور القضاء وان يكون احترام لرجال الدين بغض النظر من اي طائفة هم".
وقال محمد زيدان رئيس لجنة المتابعة لقضايا الجماهير العربية: "ان المحكمة سياسية من الدرجة الاولى بفتح ملف ضد مشايخ دروز وضد اشخاص ذهبوا الى سوريا للتواصل الاجتماعي والتواصل في هذا النسيج الاجتماعي بين دروز في سوريا وفي اسرائيل وفي اي مكان اخر. اعتقد ان هذا حق طبيعي وانساني وهم ذهبوا ليس بصفتهم ارهابين ولم يذهبوا ليقيموا نواة لاقامة عمليات ضد امن الدولة، هم ذهبوا من اجل التواصل. انا ارى ان هذه المحكمة هي محكمة سياسية من الدرجة الاولى لمنع هذا النسيج الاجتماعي من التواصل مع بعضهم البعض، وانا ارى من حقنا جميعا في البلاد ان ندافع عن بعضنا البعض وان نرفض هذه التهم جملة وتفصيلا".
المحامي سمير زيدان: "نأمل من المشايخ المثول للمحكمة"
واكد المحامي سمير زيدان الموكل بالدفاع عن المشايخ: "ما حصل اليوم حسب راي الشخصي هو الخروج عن استراتيجية القانوني بعدم المثول امام المحكمة، وكما جاء وفق اقوال محامي الدولة ان عدم حضورهم يثبت ويدل على تجاوز من ناحية قانونية، وذلك يتم ربطه مع لائحة الاتهام، وهذه استراتيجية خاطئة ونامل من المشايخ بالحضور للمحكمة وهذه الزيارة كانت غير قانونية وفق قوانين اسرائيلية، ولكنها قانونية وفقا للقوانين الانسانية العالمية ووفق حقوق الانسان، ونأمل من المشايخ المثول للمحكمة وعدم المماطلة في البدء بجلسات المحكمة لان المماطلة لا تجدي نفعا".
وعقب الشيخ علي معدي في اعقاب تأجيل الجلسة لشهر القادم: "قرر القاضي تأجيل القضية الى 12 .7 واحضار اوامر لباقي المتهمين الذين لم يحضروا ونحن ناسف لهذا القرار، لان المتهمين الاخرين بالاضافة الى رؤساء المجالس المحلية والمجلس الديني دعوا في جميع القرى الدرزية للحضور للمحكمة، وناسف انه في ساعات الصباح اعلموا المحامين بانهم لم يحضروا. وقد حضرنا اليوم للمحكمة برفقة الشيخ ابو حسين كمال لنبرهن باننا لا نخاف من السجون ولا من المحاكم ونحن قمنا بحق شرعي لنا بالتواصل مع ابناء شعبنا ومستمرين في هذا الطريق مهما كانت التحديات والظروف، وايضا انا اسف بانه يوجد مشكلة لدى المشايخ من اعضاء اللجنة الذين لم يحضروا للجلسة بانهم يجرون في فلك بعض رجال السياسة واصحاب الغايات الذين لا يريدون وحدة الصف، واتوجه اليهم بنداء بوحدة الصف، التسامح والوقوف صفا واحد في وجه هذه المحاكمة الظالمة".
واكد المحامي سمير زيدان الموكل بالدفاع عن المشايخ: "ما حصل اليوم حسب راي الشخصي هو الخروج عن استراتيجية القانوني بعدم المثول امام المحكمة، وكما جاء وفق اقوال محامي الدولة ان عدم حضورهم يثبت ويدل على تجاوز من ناحية قانونية، وذلك يتم ربطه مع لائحة الاتهام، وهذه استراتيجية خاطئة ونامل من المشايخ بالحضور للمحكمة وهذه الزيارة كانت غير قانونية وفق قوانين اسرائيلية، ولكنها قانونية وفقا للقوانين الانسانية العالمية ووفق حقوق الانسان، ونأمل من المشايخ المثول للمحكمة وعدم المماطلة في البدء بجلسات المحكمة لان المماطلة لا تجدي نفعا".
وعقب الشيخ علي معدي في اعقاب تأجيل الجلسة لشهر القادم: "قرر القاضي تأجيل القضية الى 12 .7 واحضار اوامر لباقي المتهمين الذين لم يحضروا ونحن ناسف لهذا القرار، لان المتهمين الاخرين بالاضافة الى رؤساء المجالس المحلية والمجلس الديني دعوا في جميع القرى الدرزية للحضور للمحكمة، وناسف انه في ساعات الصباح اعلموا المحامين بانهم لم يحضروا. وقد حضرنا اليوم للمحكمة برفقة الشيخ ابو حسين كمال لنبرهن باننا لا نخاف من السجون ولا من المحاكم ونحن قمنا بحق شرعي لنا بالتواصل مع ابناء شعبنا ومستمرين في هذا الطريق مهما كانت التحديات والظروف، وايضا انا اسف بانه يوجد مشكلة لدى المشايخ من اعضاء اللجنة الذين لم يحضروا للجلسة بانهم يجرون في فلك بعض رجال السياسة واصحاب الغايات الذين لا يريدون وحدة الصف، واتوجه اليهم بنداء بوحدة الصف، التسامح والوقوف صفا واحد في وجه هذه المحاكمة الظالمة".
مجموعة صور التقطت عدسة موقع بانيت وصحيفة بانوراما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق