هيا بنا نعتنق المذهب الشيعى!
تتمتع معظم وسائل الإعلام عندنا بدرجة عالية من الضحالة والفقر المهني- أو قل الخبث وسوء الطوية، إن لم يكن كلاهما معًا، فما أن تم الإعلان عن زيارة الرئيس الإيراني إلى مصر ضمن وفود المؤتمر الإسلامي حتى علت الصيحات المضحكة الذئب.. الذئب..!! وبدءوا يثيرون المخاوف من أن الرئيس الإيراني قادم لنشر المذهب الشيعي في مصر، وكأن هذا المذهب أو أي عقيدة أخرى (بودرة يمكن رشه لينتشر في مصر بمجرد زيارة مسئول شيعي)- فإذا كان الأمر كذلك فقد سبق أن قام أحمدي نجاد بزيارة العديد من الدول العربية والدول الغربية والشرقية - ولم نسمع أن أحدًا في هذه الدول قد تحول إلى المذهب الشيعي. ولماذا لم تنتشر الديانة اليهودية في مصر التي ظلت تستقبل المسئولين الإسرائيليين في الثلاثين عامًا الماضية؟
ولماذا لم تتحول مصر إلى المسيحية وهي التي ظلت تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من أربعين عامًا؟ وهل الشعب المصري ينتظر فقط أن يأتي مسئول لدولة تدين بمذهب أو عقيدة أخرى من المذاهب والأديان حتى يهرول وراء مذهبه أو عقيدته؟ هل الأمر يقتصر فقط على المذهب الشيعي؟ أم لهذه الحملات أغراض أخرى- أم هي نتيجة لتعليمات من أسيادهم الممولين والذين يريدون عزل الدول الإسلامية عن بعضها البعض تحت حجج غير عقلانية لعزل إيران والإجهاز عليها – ثم بعد ذلك يشرعون في تحذيرنا من الوهابية وخطر المملكة العربية السعودية على مصر!! فإذا كانت الضحالة التي تتمتع بها الفضائيات عن جدارة مقصودة لذاتها، أو هي نتيجة للفقر المهني أو كلاهما معًا – فما هي أعذار الصحافة المكتوبة، والتي من المفروض أنها تقوم بمخاطبة شريحة ثقافية أخرى؟ لقد خرج استقبال رئيس دولة عربية وإسلامية عن أصول وتقاليد الضيافة، كما أوضح الأستاذ فهمي هويدي، وهل يتم مناقشة الاختلافات العقائدية أو المذهبية علنًا أو في المؤتمرات الصحفية كما حدث مع السيد أحمدي نجاد؟
لا أقول أننا يجب أن نتفق مع إيران 100% في كل شيء- كما هو الحال أيضًا مع أي دولة عربية أو إسلامية أو حتى دولة غربية، ثم هل نتعامل مع الدول التي تدين بالإسلام فقط؟ وتلك التي تؤمن بالمذهب السني فقط؟ أم نتعامل سياسيًا واقتصاديًا مع الشرق والغرب، وبدون النظر إلى ديانة الدولة أو مذهبها العقائدي- وبالنظر فقط إلى مصالح وطننا وأمنها القومي. يصاب من يقرأ صحفنا – وبالذات بعض صحف المعارضة – بالذهول من كم الترهات والأكاذيب التي تحفل بها بعض هذه الصحف، وهل هي نتيجة للجهل ببعض البديهيات السياسية، أم لأغراض خبيثة يتم فيها تطبيق مبادئ جوبلز الشهيرة وأولها: "اكذب ...اكذب.. باستمرار حتى يصدقك الناس.. ثم تصدق أنت الكذبة في النهاية". أو "كلما كانت الكذبة، كلما كان تصديقها أكثر سهولة، ثم مقولته الشهيرة "أعطني إعلاميين بلا ضمير، أعطيك شعبًا بلا وعي". وبالفعل لدينا بعض الإعلاميين بلا ضمير(وأخشى أن أقول أن عددهم كبير)، ولكن بإذن الله لن يكون لدينا شعب بلا وعي، وسيكشفهم الشعب رويدًا رويدًا ويلفظهم في نهاية الأمر، ثم أرجو أن تدعو الله معي ألا يزورنا مسئول صيني أو سوفيتي حتى لا نعتنق البوذية أو نتحول إلى شعب من الملحدين!!
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/100145.html#.UTIevjfnBF8 تتمتع معظم وسائل الإعلام عندنا بدرجة عالية من الضحالة والفقر المهني- أو قل الخبث وسوء الطوية، إن لم يكن كلاهما معًا، فما أن تم الإعلان عن زيارة الرئيس الإيراني إلى مصر ضمن وفود المؤتمر الإسلامي حتى علت الصيحات المضحكة الذئب.. الذئب..!! وبدءوا يثيرون المخاوف من أن الرئيس الإيراني قادم لنشر المذهب الشيعي في مصر، وكأن هذا المذهب أو أي عقيدة أخرى (بودرة يمكن رشه لينتشر في مصر بمجرد زيارة مسئول شيعي)- فإذا كان الأمر كذلك فقد سبق أن قام أحمدي نجاد بزيارة العديد من الدول العربية والدول الغربية والشرقية - ولم نسمع أن أحدًا في هذه الدول قد تحول إلى المذهب الشيعي. ولماذا لم تنتشر الديانة اليهودية في مصر التي ظلت تستقبل المسئولين الإسرائيليين في الثلاثين عامًا الماضية؟
ولماذا لم تتحول مصر إلى المسيحية وهي التي ظلت تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من أربعين عامًا؟ وهل الشعب المصري ينتظر فقط أن يأتي مسئول لدولة تدين بمذهب أو عقيدة أخرى من المذاهب والأديان حتى يهرول وراء مذهبه أو عقيدته؟ هل الأمر يقتصر فقط على المذهب الشيعي؟ أم لهذه الحملات أغراض أخرى- أم هي نتيجة لتعليمات من أسيادهم الممولين والذين يريدون عزل الدول الإسلامية عن بعضها البعض تحت حجج غير عقلانية لعزل إيران والإجهاز عليها – ثم بعد ذلك يشرعون في تحذيرنا من الوهابية وخطر المملكة العربية السعودية على مصر!! فإذا كانت الضحالة التي تتمتع بها الفضائيات عن جدارة مقصودة لذاتها، أو هي نتيجة للفقر المهني أو كلاهما معًا – فما هي أعذار الصحافة المكتوبة، والتي من المفروض أنها تقوم بمخاطبة شريحة ثقافية أخرى؟ لقد خرج استقبال رئيس دولة عربية وإسلامية عن أصول وتقاليد الضيافة، كما أوضح الأستاذ فهمي هويدي، وهل يتم مناقشة الاختلافات العقائدية أو المذهبية علنًا أو في المؤتمرات الصحفية كما حدث مع السيد أحمدي نجاد؟
لا أقول أننا يجب أن نتفق مع إيران 100% في كل شيء- كما هو الحال أيضًا مع أي دولة عربية أو إسلامية أو حتى دولة غربية، ثم هل نتعامل مع الدول التي تدين بالإسلام فقط؟ وتلك التي تؤمن بالمذهب السني فقط؟ أم نتعامل سياسيًا واقتصاديًا مع الشرق والغرب، وبدون النظر إلى ديانة الدولة أو مذهبها العقائدي- وبالنظر فقط إلى مصالح وطننا وأمنها القومي. يصاب من يقرأ صحفنا – وبالذات بعض صحف المعارضة – بالذهول من كم الترهات والأكاذيب التي تحفل بها بعض هذه الصحف، وهل هي نتيجة للجهل ببعض البديهيات السياسية، أم لأغراض خبيثة يتم فيها تطبيق مبادئ جوبلز الشهيرة وأولها: "اكذب ...اكذب.. باستمرار حتى يصدقك الناس.. ثم تصدق أنت الكذبة في النهاية". أو "كلما كانت الكذبة، كلما كان تصديقها أكثر سهولة، ثم مقولته الشهيرة "أعطني إعلاميين بلا ضمير، أعطيك شعبًا بلا وعي". وبالفعل لدينا بعض الإعلاميين بلا ضمير(وأخشى أن أقول أن عددهم كبير)، ولكن بإذن الله لن يكون لدينا شعب بلا وعي، وسيكشفهم الشعب رويدًا رويدًا ويلفظهم في نهاية الأمر، ثم أرجو أن تدعو الله معي ألا يزورنا مسئول صيني أو سوفيتي حتى لا نعتنق البوذية أو نتحول إلى شعب من الملحدين!!
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/100145.html#.UTIevjfnBF8
هيا بنا نعتنق المذهب الشيعى!
26 فبراير 2013
03:43 PM
تتمتع معظم وسائل الإعلام عندنا بدرجة عالية من الضحالة والفقر المهني- أو قل الخبث وسوء الطوية، إن لم يكن كلاهما معًا، فما أن تم الإعلان عن زيارة الرئيس الإيراني إلى مصر ضمن وفود المؤتمر الإسلامي حتى علت الصيحات المضحكة الذئب.. الذئب..!! وبدءوا يثيرون المخاوف من أن الرئيس الإيراني قادم لنشر المذهب الشيعي في مصر، وكأن هذا المذهب أو أي عقيدة أخرى (بودرة يمكن رشه لينتشر في مصر بمجرد زيارة مسئول شيعي)- فإذا كان الأمر كذلك فقد سبق أن قام أحمدي نجاد بزيارة العديد من الدول العربية والدول الغربية والشرقية - ولم نسمع أن أحدًا في هذه الدول قد تحول إلى المذهب الشيعي. ولماذا لم تنتشر الديانة اليهودية في مصر التي ظلت تستقبل المسئولين الإسرائيليين في الثلاثين عامًا الماضية؟
ولماذا لم تتحول مصر إلى المسيحية وهي التي ظلت تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من أربعين عامًا؟ وهل الشعب المصري ينتظر فقط أن يأتي مسئول لدولة تدين بمذهب أو عقيدة أخرى من المذاهب والأديان حتى يهرول وراء مذهبه أو عقيدته؟ هل الأمر يقتصر فقط على المذهب الشيعي؟ أم لهذه الحملات أغراض أخرى- أم هي نتيجة لتعليمات من أسيادهم الممولين والذين يريدون عزل الدول الإسلامية عن بعضها البعض تحت حجج غير عقلانية لعزل إيران والإجهاز عليها – ثم بعد ذلك يشرعون في تحذيرنا من الوهابية وخطر المملكة العربية السعودية على مصر!! فإذا كانت الضحالة التي تتمتع بها الفضائيات عن جدارة مقصودة لذاتها، أو هي نتيجة للفقر المهني أو كلاهما معًا – فما هي أعذار الصحافة المكتوبة، والتي من المفروض أنها تقوم بمخاطبة شريحة ثقافية أخرى؟ لقد خرج استقبال رئيس دولة عربية وإسلامية عن أصول وتقاليد الضيافة، كما أوضح الأستاذ فهمي هويدي، وهل يتم مناقشة الاختلافات العقائدية أو المذهبية علنًا أو في المؤتمرات الصحفية كما حدث مع السيد أحمدي نجاد؟
لا أقول أننا يجب أن نتفق مع إيران 100% في كل شيء- كما هو الحال أيضًا مع أي دولة عربية أو إسلامية أو حتى دولة غربية، ثم هل نتعامل مع الدول التي تدين بالإسلام فقط؟ وتلك التي تؤمن بالمذهب السني فقط؟ أم نتعامل سياسيًا واقتصاديًا مع الشرق والغرب، وبدون النظر إلى ديانة الدولة أو مذهبها العقائدي- وبالنظر فقط إلى مصالح وطننا وأمنها القومي. يصاب من يقرأ صحفنا – وبالذات بعض صحف المعارضة – بالذهول من كم الترهات والأكاذيب التي تحفل بها بعض هذه الصحف، وهل هي نتيجة للجهل ببعض البديهيات السياسية، أم لأغراض خبيثة يتم فيها تطبيق مبادئ جوبلز الشهيرة وأولها: "اكذب ...اكذب.. باستمرار حتى يصدقك الناس.. ثم تصدق أنت الكذبة في النهاية". أو "كلما كانت الكذبة، كلما كان تصديقها أكثر سهولة، ثم مقولته الشهيرة "أعطني إعلاميين بلا ضمير، أعطيك شعبًا بلا وعي". وبالفعل لدينا بعض الإعلاميين بلا ضمير(وأخشى أن أقول أن عددهم كبير)، ولكن بإذن الله لن يكون لدينا شعب بلا وعي، وسيكشفهم الشعب رويدًا رويدًا ويلفظهم في نهاية الأمر، ثم أرجو أن تدعو الله معي ألا يزورنا مسئول صيني أو سوفيتي حتى لا نعتنق البوذية أو نتحول إلى شعب من الملحدين!!
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/100145.html#.UTIevjfnBF8
26
فبراير
2013
03:43 PM
ولماذا لم تتحول مصر إلى المسيحية وهي التي ظلت تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من أربعين عامًا؟ وهل الشعب المصري ينتظر فقط أن يأتي مسئول لدولة تدين بمذهب أو عقيدة أخرى من المذاهب والأديان حتى يهرول وراء مذهبه أو عقيدته؟ هل الأمر يقتصر فقط على المذهب الشيعي؟ أم لهذه الحملات أغراض أخرى- أم هي نتيجة لتعليمات من أسيادهم الممولين والذين يريدون عزل الدول الإسلامية عن بعضها البعض تحت حجج غير عقلانية لعزل إيران والإجهاز عليها – ثم بعد ذلك يشرعون في تحذيرنا من الوهابية وخطر المملكة العربية السعودية على مصر!! فإذا كانت الضحالة التي تتمتع بها الفضائيات عن جدارة مقصودة لذاتها، أو هي نتيجة للفقر المهني أو كلاهما معًا – فما هي أعذار الصحافة المكتوبة، والتي من المفروض أنها تقوم بمخاطبة شريحة ثقافية أخرى؟ لقد خرج استقبال رئيس دولة عربية وإسلامية عن أصول وتقاليد الضيافة، كما أوضح الأستاذ فهمي هويدي، وهل يتم مناقشة الاختلافات العقائدية أو المذهبية علنًا أو في المؤتمرات الصحفية كما حدث مع السيد أحمدي نجاد؟
لا أقول أننا يجب أن نتفق مع إيران 100% في كل شيء- كما هو الحال أيضًا مع أي دولة عربية أو إسلامية أو حتى دولة غربية، ثم هل نتعامل مع الدول التي تدين بالإسلام فقط؟ وتلك التي تؤمن بالمذهب السني فقط؟ أم نتعامل سياسيًا واقتصاديًا مع الشرق والغرب، وبدون النظر إلى ديانة الدولة أو مذهبها العقائدي- وبالنظر فقط إلى مصالح وطننا وأمنها القومي. يصاب من يقرأ صحفنا – وبالذات بعض صحف المعارضة – بالذهول من كم الترهات والأكاذيب التي تحفل بها بعض هذه الصحف، وهل هي نتيجة للجهل ببعض البديهيات السياسية، أم لأغراض خبيثة يتم فيها تطبيق مبادئ جوبلز الشهيرة وأولها: "اكذب ...اكذب.. باستمرار حتى يصدقك الناس.. ثم تصدق أنت الكذبة في النهاية". أو "كلما كانت الكذبة، كلما كان تصديقها أكثر سهولة، ثم مقولته الشهيرة "أعطني إعلاميين بلا ضمير، أعطيك شعبًا بلا وعي". وبالفعل لدينا بعض الإعلاميين بلا ضمير(وأخشى أن أقول أن عددهم كبير)، ولكن بإذن الله لن يكون لدينا شعب بلا وعي، وسيكشفهم الشعب رويدًا رويدًا ويلفظهم في نهاية الأمر، ثم أرجو أن تدعو الله معي ألا يزورنا مسئول صيني أو سوفيتي حتى لا نعتنق البوذية أو نتحول إلى شعب من الملحدين!!
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/100145.html#.UTIevjfnBF8
26
فبراير
2013
03:43 PM
ولماذا لم تتحول مصر إلى المسيحية وهي التي ظلت تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من أربعين عامًا؟ وهل الشعب المصري ينتظر فقط أن يأتي مسئول لدولة تدين بمذهب أو عقيدة أخرى من المذاهب والأديان حتى يهرول وراء مذهبه أو عقيدته؟ هل الأمر يقتصر فقط على المذهب الشيعي؟ أم لهذه الحملات أغراض أخرى- أم هي نتيجة لتعليمات من أسيادهم الممولين والذين يريدون عزل الدول الإسلامية عن بعضها البعض تحت حجج غير عقلانية لعزل إيران والإجهاز عليها – ثم بعد ذلك يشرعون في تحذيرنا من الوهابية وخطر المملكة العربية السعودية على مصر!! فإذا كانت الضحالة التي تتمتع بها الفضائيات عن جدارة مقصودة لذاتها، أو هي نتيجة للفقر المهني أو كلاهما معًا – فما هي أعذار الصحافة المكتوبة، والتي من المفروض أنها تقوم بمخاطبة شريحة ثقافية أخرى؟ لقد خرج استقبال رئيس دولة عربية وإسلامية عن أصول وتقاليد الضيافة، كما أوضح الأستاذ فهمي هويدي، وهل يتم مناقشة الاختلافات العقائدية أو المذهبية علنًا أو في المؤتمرات الصحفية كما حدث مع السيد أحمدي نجاد؟
لا أقول أننا يجب أن نتفق مع إيران 100% في كل شيء- كما هو الحال أيضًا مع أي دولة عربية أو إسلامية أو حتى دولة غربية، ثم هل نتعامل مع الدول التي تدين بالإسلام فقط؟ وتلك التي تؤمن بالمذهب السني فقط؟ أم نتعامل سياسيًا واقتصاديًا مع الشرق والغرب، وبدون النظر إلى ديانة الدولة أو مذهبها العقائدي- وبالنظر فقط إلى مصالح وطننا وأمنها القومي. يصاب من يقرأ صحفنا – وبالذات بعض صحف المعارضة – بالذهول من كم الترهات والأكاذيب التي تحفل بها بعض هذه الصحف، وهل هي نتيجة للجهل ببعض البديهيات السياسية، أم لأغراض خبيثة يتم فيها تطبيق مبادئ جوبلز الشهيرة وأولها: "اكذب ...اكذب.. باستمرار حتى يصدقك الناس.. ثم تصدق أنت الكذبة في النهاية". أو "كلما كانت الكذبة، كلما كان تصديقها أكثر سهولة، ثم مقولته الشهيرة "أعطني إعلاميين بلا ضمير، أعطيك شعبًا بلا وعي". وبالفعل لدينا بعض الإعلاميين بلا ضمير(وأخشى أن أقول أن عددهم كبير)، ولكن بإذن الله لن يكون لدينا شعب بلا وعي، وسيكشفهم الشعب رويدًا رويدًا ويلفظهم في نهاية الأمر، ثم أرجو أن تدعو الله معي ألا يزورنا مسئول صيني أو سوفيتي حتى لا نعتنق البوذية أو نتحول إلى شعب من الملحدين!!
- See more at: http://www.almesryoon.com/permalink/100145.html#.UTIevjfnBF8
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق